لأنطونيو غالا.
يعرض غالا فلسفته للحب من خلال حدث رئيسي تدور حوله الرواية.
قصة حب تنشأ بين دسي ويمام، المرشد السياحي التركي ،
أثناء رحلتها إلى تركيا مع زوجها راميرو المحافظ جدا والناجح جدا والبارد جدا. هذا الحب الذي رسمه ليس له ما يبرره أبدا, وكأنه يقول أن الحب لا يبرر كما يقول معترفا أنه لا يكتب و لا يقرأ,
بل يمارس فعليا. وهو ما قامت به دسي تماما والتي هاجرت بعد تلك الزيارة ليمام الذي وقعت في حبه والبلد التي تختلف شكلا ومضمونا عن مدينة وشقة الأسبانية حيث نشأت وعاشت, مضحية بكل حياتها من أجل هذا الوله من أجل شاب تركي لا يغار وهو يرسل حبيبته وشريكته كما يتصورها لإتمام صفقات تجارية تخص تجارته في السجاد والقطع الأثرية.
وما يتطلبه هذا من معاشرة وحميمية أجساد. دسي من جانبها ومن كونها أوربية لا تتوانى في هذه التضحية الغريبة لأجل يمام ولأجل الحب الذي تغرق به ومن أجله تعيش وتترك الأب الوحيد والصديقات والحياة الهادئة في وشقة والزوج المحافظ التي تزوجته بتقليدية وبساطة لأنه كان الأفضل في محيطها. لأنطونيو غالا. يعرض غالا فلسفته للحب من خلال حدث رئيسي تدور حوله الرواية.
قصة حب تنشأ بين دسي ويمام، المرشد السياحي التركي ،أثناء رحلتها إلى تركيا مع زوجها راميرو المحافظ جدا والناجح جدا والبارد جدا. هذا الحب الذي رسمه ليس له ما يبرره أبدا, وكأنه يقول أن الحب لا يبرر كما يقول معترفا أنه لا يكتب و لا يقرأ, بل يمارس فعليا.
وهو ما قامت به دسي تماما والتي هاجرت بعد تلك الزيارة ليمام الذي وقعت في حبه والبلد التي تختلف شكلا ومضمونا عن مدينة وشقة الأسبانية حيث نشأت وعاشت, مضحية بكل حياتها من أجل هذا الوله من أجل شاب تركي لا يغار وهو يرسل حبيبته وشريكته كما يتصورها لإتمام صفقات تجارية تخص تجارته في السجاد والقطع الأثرية. وما يتطلبه هذا من معاشرة وحميمية أجساد.
دسي من جانبها ومن كونها أوربية لا تتوانى في هذه التضحية الغريبة لأجل يمام ولأجل الحب الذي تغرق به ومن أجله تعيش وتترك الأب الوحيد والصديقات والحياة الهادئة في وشقة والزوج المحافظ التي تزوجته بتقليدية وبساطة لأنه كان الأفضل في محيطها.