وصية
” وصيّة ” ********** كلمّا كتب َ قصيدة ،، يصعد ُ قلبي درجة .. تلك َ الدرجات ،، التي تشبه […]
” وصيّة ” ********** كلمّا كتب َ قصيدة ،، يصعد ُ قلبي درجة .. تلك َ الدرجات ،، التي تشبه […]
حزين كالكون جميل كالإنتحار. (إيزيدور دوكاس) ** يا طريدة الشوارع الرجيمة.. يا شرنقة العالم السفلي.. قاتلة الزنوج في الإصطبل.. جالبة
صوتُكَ.. ———— لو كان صوتُكَ غابةً لتركتُ أهلي وصرْتُ حطّابةً لكنَّ صوتَكَ مطرٌ مستعجلٌ يرتّبُ حقائبَهُ؛ صورةَ أمّهِ وقلمَهُ الأخضرَ؛
جوار على الجهة الأخرى من النافذة. تنهال خطواتي وحذائي المتهالك يعجز عن جرع الطريق، الطريقسأم التي تغوص جرحا في خاصرة
( إِلَى أَوْرُوكَ الْأَسِيرَةِ ) : لِي مِنَ الْمَوْتِ عُشْبٌ تَرَكْتُهُ عِنْدَ جُحْرِ الْحَيَّةِ، عُدْتُ بِخُفَّيْ هَزِيمَةٍ … عُذْرًا مَدِينَتِي
مَقامُ الصَّمتْ وَبِلا مَجاديفَ أمْشي مُرتفعاتُ الإثارةِ… تَغْمُرُني. الأرضُ نعشٌ كبير الهُنيهات تَصْدأُ في المَمْشى ثمةَ كآبة عنيدة، تُضَمِّخُ عِطْر
أيها الغد مهلا أيها الغد، مهلا لست مستعدا بعْدُ، للرحيل تنتظرني قهوة الصباح الصحافي الذي يكتب الافتتاحيات ينتظرني أيضا فلا
عُقْدَةُ السِّحْر فَلَئِنْ رَبُّكَ، مِنْ رَحْمَتِهِ، كَشَفَ الضَّيْقَةَ عَنَّا وَفَسَحْ أَوْ لَئِنْ كُنَّا كَقَوْمٍ هَلَكُوا مَا لِحَيٍّ يَا لَقَوْمِي مِنْ
شمس أبريل ********** شمس أبريل هذا العام لم تأت كعادتها الكل هنا يمضي قطار الواحدة زوالا مسافرون بأمتعة ثقيلة ومراقبو
لِعَيْنَيْكِ أَحْمِلُ رُوحِي سَمَاءً شعر:أحمد بلحاج آية وارهام لَيْتَ كَعْكَ الْفَجَائِعِ أَتْخَمَنِي… وَاكْتَفَى سَدَّ دَرْبَ الْبَصِيرَةِ… حَتَّى اخْتَفَى قُلْتُ: أَنْزَعُ