قلم من رصاص بقلم: د. سيد شعبان
بحث عن ذلك المختفي وراء أضابير الأوراق، لقد ترك مشاغباته على صفحاتها البيضاء،كان يجري وراءها في سعادة لا يخشى إلا […]
بحث عن ذلك المختفي وراء أضابير الأوراق، لقد ترك مشاغباته على صفحاتها البيضاء،كان يجري وراءها في سعادة لا يخشى إلا […]
تابِعْ خُطَى قَلَمٍ وَارْسُمْ عُلا كَلِمٍ فَالْعَقْلُ مُكْتَمِلٌ بالْعِلْمِ وَالْأَدَبِ كُنْ عاقِلاً فَطِناً لِلْوَقْتِ كُنْ حَذِراً فَالْوَقْتُ يَقْطَعُ مَنْ قَدْ
حين أمدّ يدي في جيبي، ولا أجد شيئاً، أشعر أني أغنى رجل في العالم ! ليس لديّ حساب بنكي، فالبنوك
كتب الشاعر الرقي حمصي فرحان الحمادة في دار غربته قصيدة بعنوان ” يا أرض سكسون ” وهي الغربة الثانية بعد
“” / “” علّه يحيا Qu’il vive في بلدي، علامات الربيع الرقيقة والطيور ذات الريش الهزيل نفضّلها على الأهداف البعيدة
كلما أطلت التحديق ،، يأخذني الازرق بهما .. يأخذني الى ذاك البحر حيث تتكسر المرايا على سطحه ،، لأضيع هناك
ربما غاب عن العيون صهيل الخيول و نام الرجل الشريد على رصيف الحكاية لم تكن البلاد التي اسمها الخضراء تبحث
في أواخر أيام الحرب وقعت بحب امرأة ميتة أصيبت بطلقة في حاستها السادسة ونما على جسدها البارود انفجرت بها قصيدة
أشمُّ الزهور بأصابعي حيث لا فم صالح الاستعمال لمن يحبُّ، أحياناً أصاب بالجبن من ملاقاة أحد إذ يتوجب أن أقابلكِ
وقفت ُ على باب خوفي طويلاً طويلاً وحين انتهى شغف ُ الصمت بي وتلاشت ذؤاباته ُ ببن هم ِّ البرايا