—- 16 —-
—- خلف محمد الخلف الجاسم ،
من عشيرة المجادمة التي تنتمي لعشائر الجبور الزبيدية،
—- مواليد الرقة 1960،
—- درس المرحلة الإبتدائية في قرية خنيز محمد الخلف، لعام 1972 م .
—- اكمل النرحلة الإعدادية في ثانوية عمر بن الخطاب في مدينة الرقة، عام 1976 م ،
—- بعد حصوله على الشهادة الإعدادية أكمل تعليمه بدار النعلمين بحمص .
—- خلال دراسته بدار المعلمين بحمص وفي السنة الثالثة حصل على الثانوية العامة الفرع الأدبي بشكل دراسة حرة .
—- تخرج متفوقاً بدار المعلمين بحمص عام 1980م ،
—- تعين بسلك التعليم بمديرية التربية بالرقة بين عامي 1980م —- 1988 م .
—- خلال عمله بسلك التعليم درس بكلية الحقوق بجامعة بيروت العربية، في بيروت، دراسة حرة، بين عامي 1981م , 1984 م .
—– نقل دراسته الجامعية عام 1984 م من جامعةبيروت العربية إلى كلية الحقوق بجامعة حلب،
—- إلتحق بخدمة العلم من عام 1984م – لنهاية عام1986,م
وتابع خلال خدمة العلم دراسته الجامعية بكلية الحقوق بحلب بشكل حر .
—- تخرج حاصلا على الإجازة الجامعية من كلية الحقوق بجامعة حلب، عام 1988 م بترتيب متقدم،
—- انتسب لنقابة المحامين بالرقة عام 1988م ولا يزال .
—- عضو مؤتمر عام لنقابة المحامين بالجمهورية العربية السورية 4 سنوات،
—- عضو مجلس محافظة الرقة 4 سنوات،
—- عضو مؤتمر اتحاد المحامين العرب لمرة واحدة،
( المسيرة الأدبية ) :
—- ختم القرآن الكريم في المرحلة الأولى من الدراسة الإبتدائية، خلال الإجازات الصيفية،
—- تفتحت آفاقه الأدبية من خلال قراءة السيَّر الشعبية في المرحلة الثانية من الدراسة الإبتدائية،
—- تأثر في أسلوب السرد الشيق من خلال مطالعاته لروايات جورجي زيدان، في المرحلة الإعدادية، وسلسلة الناجحون، التي تقدم سيرة اعلام عرب واجانب،
—- كما تأثر بالتصوير الواقعي في روايات نجيب محفوظ خلال مرحلة دار المعلمين، فقرأ اكثر رواياته ومجموعاته القصصية، وكانت قصصه ورواياته، صورة عن عالم المدينة، كما تأثر بالعقاد، الذي قدَّم سير أعلام في التاريخ الإسلامي، والمنفلوطي الذي زخرف اللغة،
—- ثم تأثر بالسرد الشيق، واللغة السهلة عند عبد السلام العجيلي، الذي نقله إلى عالم الريف والبادية الذي هو منها ، برؤية جديدة، فحرص على قراءة اكثر أعماله الأدبية إن لم تكن جميعها،
—- وعندما قرا لحنا مينا، تفتحت أمامه آفاق البحر والسواحل التي لم يكن قد رأها آنذاك، وكأنه نقل البحر وسواحله إليَّه في البادية،
—- وعندما قرأ لإبراهيم الخليل، كانت لغة الشِعر والترميز في الرواية والقصة القصيرة، أو القصة والرواية، بما يشبه الملاحم الشِعرية بالرواية والقصة،
—- قرا كثيرا لتولستوي، وتأثر بطريقة جمعه للكم الهائل من الشخصيات الروائية، ثم ربط خيوطها بطريقة مُذهلة بخاتمة الرواية، —- وكان كولن ويلسون، في ثلاثيته النقدية،( اللامنتمي- ما بعد اللامنتمي- سقوط الحضارة)، مُذِهلاً في نقده الحصيف، مما منحه آفاقاً بعيدة في دراسات النقد الادبي،
—- تجنب المنابر الأدبية كما وجنبه الآخرون عنها ايضاً، لأسباب تخصهم، وكان خلال حضوره الأمسيات الأدبية يكتفي بالمُداخلات خلاها، واكتفى بمقولة ( ادباء من منازلهم )،
( الكتب المطبوعة ) :
1 – دراسة في القانون(دعوى فسخ سند التمليك في التشريع العقاري السوري)، 125 صفحة من القطع الكبير، عام 1996م ، دار الأمين، الرقة،
2 – (في جماليات الشعر)، دراسة نقدية في الشِعر، تضمنتِ الدراسةُ، ثلاث أبواب، ومقدمة وخاتمه، اصدار خاص، عام 2001 م . 3- كتاب الواحة (1) بعنوان (مدخل إلى الشرق) دراسة بالفكر السياسي، دار الواحة، 2004 م الرقة .
4- كتاب الواحة (2) بعنوان(عبد السلام العجيلي، سيرة وابداع)دار الواحة،2007 م الرقة
5- كتاب الواحة (3) بعنوان (ظبية خميس)- دراسة 2008 م الرقة،
6- كتاب الواحة(4) بعنوان(مدخل إلى الشرق
2)- دراسة في الفكر السياسي، دار الواحة ،الرقة، 2009 م .
7- كتاب الواحة(5) بعنوان (في الرواية العربية) – دراسة، دار الواحة، الرقة، 2010 م
( المقالات الأدبية ) :
—- أضافة لمجموعة كبيرة من الدراسات الأدبية، والفكرية، والنقدية، والسياسية، والمقالات، والقصص القصيرة، والقصائد القصيرة، نُشِرَ في الصحف والدوريات المحلية، مثل ملحق الثورة الثقافي، والأسبوع الأدبي، والموقف الأدبي، والمعرفة، والمدى، والحياة السينمائية، (بدمشق)،
والحياة، والشرق الأوسط، والمحرر العربي، في (بيروت ولندن)، والسفير( بيروت،)
والعربي، والسياسة (الكويت)،
واخبار الأدب(القاهرة)،
والرافد( الشارقة)،
والفرات(دير الزور ) وصوت الرافقة( الرقة)،
( حياته العملية ) :
— مهنته المحاماة، وهوايته الثقافة والأدب،
—- اسس مجموعة الواحة الثقافية بالرقة ، وأشهر عقد تاسيسها في السجل الأبيض لدى كاتب عدل الرقة
—- ثم رخص بعد ذلك (دار الواحة للنشر)، مقرها الرقة،
( الوضع الأسري ) متزوج وأنجب ابنين وأربع بنات توزعت دراستهم بين الاقتصاد والهندسة المدنية والمحاماة
…………. حمصي فرحان الحمادة